بعد أن فقد ياسمين، الشيء الوحيد الذي يبقي خليل إبراهيم على قيد الحياة هو نار الانتقام. هدف “خليل إبراهيم” الوحيد هو عائلة “ليتوس”، لكن “ليتوس” سينفذون موت “طارق” على الجميع، سواء كانوا مذنبين أو أبرياء. زينب، التي تسببت نواياها الطيبة في المزيد من الوفيات، تحاول إنقاذ نفسها من قسوة عائلتها.