يتعلم “خليل إبراهيم” من الملازم أول “أوغوز” الذي أخبر “طارق ليتو” بموقعهم. عندما لا يزال والدها يجبرها على الزواج رغم كل قسوة ليفينت تجاهها، تلجأ زينب إلى شقيقها طلبًا للمساعدة. عندما لا تستطيع فكرت فعل أي شيء، تطلب زينب من خليل إبراهيم اختطافها يوم زفافها. وفي المقابل، سيحضر خليل سيفات، قاتل والده، للانتقام لإبراهيم. هل سيتمكن خليل إبراهيم من الانتقام وإنقاذ زينب؟