بينما يتناول ليفينت وياز العشاء مع طارق وعائلته، يدخل آدم منزلهم ليكتشف من هم جيرانهم. يجد سلاحًا مخبأًا بين الكتب ويخبر ابن عمته طارق بالموقف. يشك طارق الآن في أن جيرانه هم الشرطة. يعتقد آدم أن ليفنت وياز لن يفهما أنهما دخلا منزلهما، لكن ليفنت أدرك أن شخصًا ما دخل منزلهما بفضل الحل الذي كان يدور في ذهنه قبل مغادرة المنزل. والآن أصبح اهتمام الطرفين على الجانب الآخر. يحاول طارق إبقاء ليفينت وياز بالقرب منهما وينصب لهما فخًا. وبينما يحاول ليفينت وياز التخلص من هذا الفخ، فإن المعلومات التي تفيد بأن العم ناميك لديه أمان على الموقع تربك الأمور.