قبل أن تصبح ملكة، عاشت أوبيرتا حياة متواضعة مع زوجها ماكسيميليان، ثم فجأة أصبحت من أفراد العائلة المالكة. ومن خلال الانتصار والمأساة، تتعلم الدروس اللازمة لتصبح ملكة محبوبة، وكل ذلك أثناء تربية الجيل التالي من الحكام. عندما يحين وقت تسليم أوبيرتا للصولجان الملكي إلى أوديت وديريك، تخطط الملكة المنافسة ويكسوم لتدمير أعظم تتويج في المملكة.