على الرغم من أنها مدفونة بأمان في سرداب عميق تحت صحراء لا ترحم، إلا أن ملكة قديمة سُلب منها مصيرها ظلمًا، تستيقظ في يومنا الحالي، حاملة معها حقدًا نما على مدار آلاف السنين، وأهوالًا تتحدى الفهم البشري.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.